رياضة

الفيفا يؤكد اعتماد نظام الـ48 منتخبًا في كأس العالم 2026

জানিফ হাসান يونيو ٢٨, ٢٠٢٥ 0

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) رسميًا اعتماد نظام جديد لبطولة كأس العالم 2026، يقضي بمشاركة 48 منتخبًا بدلاً من 32، وهو التوسع الأول من نوعه منذ مونديال 1998. ومن المقرر أن يُقام هذا الحدث الضخم في كل من الولايات المتحدة، كندا، والمكسيك، ليكون أول مونديال يُقام في ثلاث دول مشتركة.

ويهدف هذا التغيير إلى إتاحة الفرصة لعدد أكبر من المنتخبات الوطنية للمشاركة في أكبر محفل كروي عالمي، خاصة من القارات التي كانت تعاني من محدودية المقاعد مثل أفريقيا وآسيا وأمريكا الشمالية.

وأكد رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، في مؤتمر صحفي بجنيف:
"هذه الخطوة تأتي في إطار التزام الفيفا بتوسيع قاعدة المشاركة ومنح الفرصة لمزيد من الشعوب لعيش تجربة كأس العالم. كرة القدم رياضة عالمية ويجب أن تكون شاملة للجميع."

 

تقسيم المجموعات وآلية التأهل الجديدة

وفقًا للنظام الجديد، سيتم تقسيم المنتخبات الـ48 إلى 12 مجموعة تضم كل منها 4 منتخبات. وسيتأهل إلى الدور الثاني 32 منتخبًا، من بينهم أول وثاني كل مجموعة، إضافة إلى أفضل 8 منتخبات تحتل المركز الثالث.

وبذلك، سيرتفع عدد المباريات الإجمالي في البطولة إلى 104 مباراة بدلاً من 64 كما في النسخ السابقة، ما يعني نسخة أطول وأكثر زخمًا، مع ضمان متعة جماهيرية أوسع في مختلف القارات.

وسيتعين على المنتخبات الوطنية والاتحادات القارية التكيف مع النظام الجديد من حيث برامج التصفيات، والاستعدادات الفنية واللوجستية. وفي هذا السياق، رحّبت اتحادات كروية عديدة، خصوصًا في أفريقيا وآسيا، بهذا القرار واعتبرته "فرصة تاريخية لتوسيع المشاركة والتنافس".

 

تأثير اقتصادي وجماهيري ضخم متوقّع

من المتوقع أن يحقق كأس العالم 2026 رقمًا قياسيًا في الحضور الجماهيري والعائدات الاقتصادية، خاصة مع إقامته في دول تتمتع ببنية تحتية رياضية وسياحية متطورة. وتُشير توقعات أولية إلى أن البطولة قد تجذب أكثر من 5 ملايين مشجع إلى الملاعب، إلى جانب مليارات المشاهدات حول العالم.

كما أن التوسع في عدد المنتخبات سيُسهم في تحفيز الاستثمار في قطاع الرياضة لدى الدول الطامحة للتأهل، ما يعزز تطوير المواهب والاهتمام بالقاعدة الكروية محليًا.

من جهة أخرى، أبدى بعض النقاد تحفظات على تأثير هذا التوسع على جودة المباريات، محذرين من أن "زيادة العدد قد تؤدي إلى تراجع المستوى الفني لبعض اللقاءات". لكن الفيفا أكدت أنها راعت التوازن بين التوسع والتنافسية، وستعتمد نظامًا صارمًا يضمن استمرارية الأداء العالي.

المنشور الشائع
قصف إسرائيلي يودي بحياة العشرات من مُنتظري المساعدات جنوب قطاع غزة

وقال الناطق باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل: "نُقل عشرات الشهداء وأكثر من 200 مصاب، من بينهم أطفال، إلى مجمع ناصر الطبي في خان يونس، عندما أطلق الاحتلال النار على آلاف المواطنين الذين تجمعوا قرب مركز مساعدات لتوزيع الدقيق قرب محطة التحلية" شرق خان يونس. وفيما وصفه بـ"مجزرة جديدة ضد الجياع"، أوضح بصل لوكالة فرانس برس أن "العدوان بدأ في حوالي الثامنة و35 دقيقة صباح اليوم حين أطلقت مُسيَّرات إسرائيلية النار على المواطنين، وبعد دقائق أطلقت دبابات إسرائيلية عدة قذائف على المواطنين ما أدى لوقوع عدد كبير من الشهداء والمصابين". بدورها، أكدت وزارة الصحة في القطاع أن من بين المصابين نحو 20 حالة خطيرة جداً، وفقاً لوصفها. وأضافت أن أقسام الطوارئ والعناية المركزة والعمليات تشهد حالة من الاكتظاظ الشديد مع وصول العدد الكبير من الإصابات والقتلى، مشيرة إلى أن الطواقم الطبية تعمل ضمن أرصدة محدودة من الأدوية والمساعدات الطبية المنقذة للحياة. وذكر مدير عام المستشفيات الميدانية في غزة الطبيب مروان الهمص لفرانس برس، أن مستشفى ناصر "لم يستطع تحمل استقبال هذه الأعداد الكبيرة من الشهداء والجرحى الذين تمتلئ بهم الممرات دون إمكانية الحصول على العلاج".  

الحكومة المصرية تُطلق مبادرة لدعم المشروعات الصغيرة في القرى ضمن خطة "حياة كريمة

في إطار جهود الدولة المصرية للنهوض بالمجتمع الريفي وتحسين مستوى معيشة المواطنين في القرى والمراكز، أعلنت الحكومة اليوم عن إطلاق مرحلة جديدة من مبادرة دعم المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر ضمن مشروع "حياة كريمة"، والتي تهدف إلى تمكين الأسر الفقيرة ومحدودة الدخل اقتصاديًا، وتشجيع ثقافة العمل الحر والإنتاج المحلي.   وقد جاء الإعلان عن المبادرة خلال مؤتمر صحفي عُقد في مقر مجلس الوزراء بالقاهرة، بحضور ممثلين عن وزارة التنمية المحلية، ووزارة التضامن الاجتماعي، وجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، وعدد من منظمات المجتمع المدني.   وصرّح اللواء هشام آمنة، وزير التنمية المحلية، بأن المبادرة الجديدة تأتي استكمالًا لمشروع "حياة كريمة" الذي يُعد أحد أضخم المشروعات التنموية في تاريخ مصر الحديث، والذي يستهدف أكثر من 4500 قرية على مستوى الجمهورية. وأضاف أن الحكومة تولي أهمية خاصة لدعم الشباب والمرأة في الريف، وتوفير فرص تمويل مناسبة لهم لبدء مشروعات صغيرة تساهم في تحسين دخل الأسرة وتوفير فرص عمل محلية.   ووفقًا للخطة، سيتم توفير قروض ميسّرة بفوائد منخفضة أو بدون فوائد، بالإضافة إلى دعم فني وتدريب على إدارة المشروعات. وستركز المبادرة على أنشطة مثل التصنيع الغذائي، الحرف اليدوية، تربية الماشية، الصناعات البيئية، والتجارة المحلية. كما سيتم إنشاء وحدات تمويل متنقلة للوصول إلى القرى النائية وتسهيل الإجراءات على المستفيدين.   من جانبها، أوضحت الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، أن الوزارة ستتولى مسؤولية تحديد الأسر المستحقة من خلال قواعد البيانات المحدثة، وضمان توجيه الدعم للفئات الأكثر احتياجًا، خاصة النساء المعيلات، والأسر التي لديها أبناء في التعليم، أو أفراد من ذوي الهمم.   وأضافت الوزيرة أن هناك تعاونًا بين الحكومة والجمعيات الأهلية ومؤسسات التمويل لتسهيل الوصول إلى التمويل وتقديم الدعم الفني للمشروعات في مراحلها الأولى، كما سيتم متابعة المشروعات بعد بدء التشغيل لضمان الاستدامة والنجاح. وقد رحّب عدد من المواطنين في محافظات الوجه القبلي بهذه الخطوة، مؤكدين أن المبادرة ستفتح أبوابًا جديدة للشباب الذين يعانون من البطالة ونقص الفرص الاقتصادية، كما ستساعد المرأة الريفية على تحقيق دخل مستقل وتحسين وضع أسرتها. وفي حديث مع إحدى المستفيدات من المرحلة التجريبية، قالت السيدة نجلاء من محافظة المنيا: "حصلت على قرض بسيط وبدأت مشروع إنتاج الألبان من منزلي، والآن لدي دخل شهري وأفكر في التوسع."   من الجدير بالذكر أن مشروع "حياة كريمة" بدأ في عام 2019، وحقق حتى الآن إنجازات ملموسة في مجالات البنية التحتية، الصحة، التعليم، والإسكان في العديد من القرى المصرية. وتهدف الدولة إلى تحويل القرى المصرية إلى بيئة اقتصادية واجتماعية مزدهرة خلال السنوات القادمة، بما يضمن تحقيق العدالة الاجتماعية والاستقرار المجتمعي.   وتأمل الحكومة أن تكون هذه المبادرة خطوة فعالة نحو بناء اقتصاد محلي قوي يعتمد على مشاركة المواطنين في الإنتاج والتنمية، ويقلل من الاعتماد على الوظائف الحكومية التقليدية، ويفتح آفاقًا جديدة للتمكين الاقتصادي في الريف المصري.

هيمنة الولايات المتحدة التي اعتادت على صعود منصات التتويج الذهبية في هذه الرياضة. وقدّم المنتخب

في إنجاز غير مسبوق، توج المنتخب الفرنسي لكرة السلة بذهبية دورة الألعاب الأولمبية "باريس 2024"، بعد فوزه المذهل على المنتخب الأمريكي بنتيجة 89-82 في نهائي مثير أقيم في صالة "بيرسي أرينا" وسط حضور جماهيري حاشد. ويعد هذا التتويج هو الأول من نوعه لفرنسا في كرة السلة للرجال في تاريخ مشاركاتها الأولمبية، لتكسر هيمنة الولايات المتحدة التي اعتادت على صعود منصات التتويج الذهبية في هذه الرياضة. وقدّم المنتخب الفرنسي أداءً استثنائيًا، مزج بين الدفاع الصلب والهجوم المنظم، ونجح في فرض إيقاعه على مدار الأرباع الأربعة. وتألق في صفوف المنتخب الفرنسي النجم فيكتور ويمبانياما، الذي سجل 26 نقطة و11 متابعة، وقاد فريقه بثقة وثبات نحو اللقب الذهبي وسط تصفيق الجماهير الفرنسية التي احتفلت بهذا الإنجاز التاريخي.   أداء جماعي مميز يكسر الهيمنة الأمريكية دخل المنتخب الأمريكي المباراة النهائية وهو المرشح الأبرز للفوز، مدججًا بنجوم من دوري الـNBA، إلا أن الأداء الفرنسي المنضبط قلب التوقعات رأسًا على عقب. تفوّق الدفاع الفرنسي على الهجوم الأمريكي في اللحظات الحاسمة، ونجح في تقليص تأثير النجوم أمثال جيسون تاتوم وستيفن كاري. وقد أبدى مدرب فرنسا، فنسان كوليه، فخره بأداء اللاعبين، وقال في المؤتمر الصحفي بعد المباراة: "لقد كانت ليلة للتاريخ. لم نفز فقط، بل لعبنا بشجاعة وذكاء، وأظهرنا أن لدينا جيلاً يستحق الذهب." كما تلقى اللاعبون إشادات واسعة من المحللين الرياضيين حول العالم، معتبرين أن هذا الجيل الذهبي قد يغيّر وجه كرة السلة الأوروبية في المنافسات الدولية القادمة.   احتفالات عارمة واعتراف دولي بالأداء الفرنسي وعقب صافرة النهاية، عمّت الاحتفالات المدن الفرنسية، من باريس إلى ليون ومرسيليا، حيث نزل آلاف المشجعين إلى الشوارع وهم يلوّحون بالأعلام ويهتفون باسم الفريق. كما بثّت القنوات الفرنسية مشاهد مؤثرة من الجماهير التي تابعت المباراة في الساحات العامة عبر الشاشات العملاقة. وهنّأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المنتخب عبر تغريدة قال فيها: "أنتم فخر الأمة. لقد كتبتم صفحة جديدة في تاريخ الرياضة الفرنسية." في المقابل، أبدى مدرب المنتخب الأمريكي احترامه الكبير لأداء فرنسا، مؤكدًا أن "الفريق الأفضل هو من فاز"، مشيرًا إلى أن كرة السلة أصبحت أكثر تنافسية على المستوى العالمي.

ياسمين صبري تثير الجدل بشائعات عن دور في هوليوود

أثارت الفنانة المصرية ياسمين صبري حالة من الجدل الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تداول أنباء عن مشاركتها في فيلم عالمي من إنتاج هوليوود. هذه الشائعات انتشرت بسرعة، وبدأ البعض يتكهن بطبيعة الدور الذي قد تلعبه في هذا المشروع المفترض، بينما تساءل آخرون عن مدى مصداقية الخبر، خاصة في ظل غياب أي تأكيد رسمي من قبل الجهات المعنية أو من الفنانة نفسها في البداية. رد ياسمين صبري جاء سريعًا هذه المرة، حيث نفت تمامًا كل ما يتم تداوله حول استعدادها للسفر إلى الولايات المتحدة لتصوير عمل سينمائي عالمي. وأوضحت أنها لم تتلق أي عروض رسمية من شركات إنتاج أمريكية، وأن ما يثار مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة. وأكدت أنها لا تفكر حاليًا في خوض تجارب سينمائية خارجية، بل تركز على أعمالها المحلية والمشاريع التي تناسب رؤيتها الفنية. كما شددت على أنها ترفض تقديم أدوار تتضمن مشاهد جريئة، سواء في السينما المصرية أو العالمية، مؤكدة أن لديها خطوطًا حمراء لا تتجاوزها في التمثيل. تصريحات ياسمين أثارت تفاعلًا كبيرًا بين متابعيها، إذ عبّر الكثيرون عن دعمهم لموقفها، مشيرين إلى أهمية التمسك بالمبادئ في ظل الإغراءات التي قد يقدمها العمل في السينما العالمية. في المقابل، رأى البعض أن انفتاح الممثلات العربيات على السينما الغربية ليس أمرًا سلبيًا بحد ذاته، وإنما يعتمد على نوعية الأدوار والرسائل التي يتم تقديمها من خلالها. ورغم نفيها، فإن الشائعات استمرت بالتداول، خاصة مع وجود بعض الصور التي تم ربطها زورًا بمشاريع إنتاجية من هوليوود. من جانب آخر، تطرقت ياسمين في تفاعلها مع الجمهور إلى مواضيع تتعلق بجمالها وشكلها، مؤكدة أنها لم تخضع لأي عمليات تجميل، وأنها تفضّل دائمًا الحفاظ على ملامحها الطبيعية، معتبرة أن الجمال الحقيقي يكمن في البساطة والتوازن. وأشارت إلى أنها تخلّت في الفترة الأخيرة عن بعض منتجات التجميل والمكياج الزائد لأنها لم تعد تشعر بأنها تعبّر عنها، مضيفة أن "الروقان" والهدوء الداخلي من أهم مصادر الجمال، حسب وصفها. هذه التصريحات لاقت أيضًا اهتمامًا لافتًا بين جمهورها، خصوصًا مع تزايد التساؤلات حول معايير الجمال في الوسط الفني والضغوط التي تواجهها الفنانات في هذا السياق. وقد عبّر عدد من المتابعين عن إعجابهم بثقة ياسمين بنفسها وتمسكها بهويتها، ما عزز من مكانتها كشخصية مؤثرة ليس فقط في مجال الفن، بل أيضًا في مجالات الأناقة والموضة. رغم كل الضجة التي أثيرت، فإن ياسمين صبري لا تزال ملتزمة بمسيرتها الفنية داخل مصر، حيث تعمل حاليًا على قراءة عدد من السيناريوهات الجديدة، وتسعى لاختيار عمل سينمائي يقدم محتوى قويًا ويليق بجمهورها، مؤكدة أنها تفضل الجودة على الانتشار السريع، وأن النجاح الحقيقي هو ما يستمر ويترك أثرًا عميقًا لدى الناس.

شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة تجذب استثمارات قياسية في النصف الأول من 2025

شهد النصف الأول من عام 2025 قفزة استثمارية ضخمة في قطاع شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة، حيث تجاوزت قيمة التمويلات العالمية المخصصة لهذا القطاع 120 مليار دولار أمريكي، وفقًا لتقارير صادرة عن مؤسسة "CB Insights" ومؤسسات مالية دولية. وتوزعت هذه الاستثمارات على أكثر من 1,800 شركة ناشئة في مجالات متنوعة، من بينها نماذج اللغة التوليدية، والذكاء الاصطناعي الطبي، والروبوتات الذكية، وأنظمة التوصية والتنبؤ. وتصدرت الولايات المتحدة والصين والمملكة المتحدة قائمة الدول الأكثر استقبالًا للاستثمارات، بينما بدأت دول الخليج والهند في تعزيز مواقعها كمراكز ناشئة واعدة. وأرجع خبراء هذه الطفرة إلى ارتفاع الطلب العالمي على حلول الذكاء الاصطناعي في جميع القطاعات، لا سيما التعليم، الرعاية الصحية، الأمن السيبراني، والتمويل، إضافة إلى ظهور جيل جديد من الشركات التقنية الطموحة التي نجحت في تطوير تطبيقات متقدمة بتكلفة منخفضة.   شركات ناشئة تتصدر المشهد وتحصد صفقات ضخمة برزت خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2025 مجموعة من الشركات الناشئة التي جذبت تمويلات كبيرة. من أبرزها: NeuroMind: شركة مقرها سان فرانسيسكو طورت نظام ذكاء اصطناعي للمساعدة في التشخيص العصبي، وجمعت 850 مليون دولار من صندوق "تيغر غلوبال" ومستثمرين طبيين. Qadara AI: شركة سعودية ناشئة متخصصة في أتمتة الخدمات الحكومية، أغلقت جولة تمويلية بقيمة 210 ملايين دولار بقيادة صندوق الاستثمارات العامة. BioPrompt: شركة بريطانية تعمل في تطوير مساعدات ذكية للأبحاث الطبية الحيوية، حصلت على تمويل بقيمة 320 مليون دولار من مستثمرين أوروبيين. وتشير التقارير إلى أن المستثمرين يفضلون الآن الشركات القادرة على دمج الذكاء الاصطناعي بشكل عملي في المنتجات والخدمات اليومية، بعيدًا عن الوعود التقنية المجردة، وهو ما أدى إلى تصفية واضحة في السوق بين المشاريع ذات الجدوى والابتكارات الهامشية.   تركيز على التنظيم والشفافية مع نمو غير مسبوق رغم التفاؤل الكبير، حذرت منظمات دولية من أن وتيرة هذا النمو قد تسبق الأطر التشريعية والتنظيمية، ما قد يفتح الباب أمام تحديات تتعلق بالخصوصية، التحيز الخوارزمي، واستخدام الذكاء الاصطناعي في أغراض غير أخلاقية. وقد دعت المفوضية الأوروبية وصندوق النقد الدولي إلى "ضرورة تفعيل تشريعات تواكب التسارع التقني"، وتشجيع الشركات على الإفصاح عن استخدامات الذكاء الاصطناعي وآلية عمل خوارزمياتها، خاصة في القطاعات الحساسة مثل القضاء والتعليم والرعاية الصحية. من جانبه، قال "أندرو نغ"، أحد أبرز رواد الذكاء الاصطناعي: "نحن أمام نقطة تحول تاريخية. الذكاء الاصطناعي لن يكون فقط أداة، بل بنية تحتية للاقتصاد الحديث. ولكن يجب أن نبنيه بمسؤولية."

জানিফ হাসান

صعود منصات التتويج الذهبية في هذه الرياضة. وقدّم المنتخب الفرنسي أداءً استثنائيًا، مزج بين

في إنجاز غير مسبوق، توج المنتخب الفرنسي لكرة السلة بذهبية دورة الألعاب الأولمبية "باريس 2024"، بعد فوزه المذهل على المنتخب الأمريكي بنتيجة 89-82 في نهائي مثير أقيم في صالة "بيرسي أرينا" وسط حضور جماهيري حاشد. ويعد هذا التتويج هو الأول من نوعه لفرنسا في كرة السلة للرجال في تاريخ مشاركاتها الأولمبية، لتكسر هيمنة الولايات المتحدة التي اعتادت على صعود منصات التتويج الذهبية في هذه الرياضة. وقدّم المنتخب الفرنسي أداءً استثنائيًا، مزج بين الدفاع الصلب والهجوم المنظم، ونجح في فرض إيقاعه على مدار الأرباع الأربعة. وتألق في صفوف المنتخب الفرنسي النجم فيكتور ويمبانياما، الذي سجل 26 نقطة و11 متابعة، وقاد فريقه بثقة وثبات نحو اللقب الذهبي وسط تصفيق الجماهير الفرنسية التي احتفلت بهذا الإنجاز التاريخي.   أداء جماعي مميز يكسر الهيمنة الأمريكية دخل المنتخب الأمريكي المباراة النهائية وهو المرشح الأبرز للفوز، مدججًا بنجوم من دوري الـNBA، إلا أن الأداء الفرنسي المنضبط قلب التوقعات رأسًا على عقب. تفوّق الدفاع الفرنسي على الهجوم الأمريكي في اللحظات الحاسمة، ونجح في تقليص تأثير النجوم أمثال جيسون تاتوم وستيفن كاري. وقد أبدى مدرب فرنسا، فنسان كوليه، فخره بأداء اللاعبين، وقال في المؤتمر الصحفي بعد المباراة: "لقد كانت ليلة للتاريخ. لم نفز فقط، بل لعبنا بشجاعة وذكاء، وأظهرنا أن لدينا جيلاً يستحق الذهب." كما تلقى اللاعبون إشادات واسعة من المحللين الرياضيين حول العالم، معتبرين أن هذا الجيل الذهبي قد يغيّر وجه كرة السلة الأوروبية في المنافسات الدولية القادمة.   احتفالات عارمة واعتراف دولي بالأداء الفرنسي وعقب صافرة النهاية، عمّت الاحتفالات المدن الفرنسية، من باريس إلى ليون ومرسيليا، حيث نزل آلاف المشجعين إلى الشوارع وهم يلوّحون بالأعلام ويهتفون باسم الفريق. كما بثّت القنوات الفرنسية مشاهد مؤثرة من الجماهير التي تابعت المباراة في الساحات العامة عبر الشاشات العملاقة. وهنّأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المنتخب عبر تغريدة قال فيها: "أنتم فخر الأمة. لقد كتبتم صفحة جديدة في تاريخ الرياضة الفرنسية." في المقابل، أبدى مدرب المنتخب الأمريكي احترامه الكبير لأداء فرنسا، مؤكدًا أن "الفريق الأفضل هو من فاز"، مشيرًا إلى أن كرة السلة أصبحت أكثر تنافسية على المستوى العالمي.

Admin يوليو ٢٠, ٢٠٢٥ 0

هيمنة الولايات المتحدة التي اعتادت على صعود منصات التتويج الذهبية في هذه الرياضة. وقدّم المنتخب

ويعد هذا التتويج هو الأول من نوعه لفرنسا في كرة السلة للرجال في تاريخ مشاركاتها

متابعة، وقاد فريقه بثقة وثبات نحو اللقب الذهبي وسط تصفيق الجماهير الفرنسية التي احتفلت بهذا الإنجاز التاريخي

عداءة كينية تحطم الرقم القياسي العالمي في ماراثون السيدات

سجّلت العداءة الكينية فيث كيبييغون اسمها بأحرف من ذهب في تاريخ ألعاب القوى بعد أن حطّمت الرقم القياسي العالمي في ماراثون السيدات خلال مشاركتها في ماراثون برلين 2025، أحد أشهر السباقات في العالم. ونجحت كيبييغون، التي تُعد من أبرز العداءات في العالم، في قطع مسافة السباق البالغة 42.195 كيلومترًا بزمن قدره 2:10:12 ساعة، لتكسر الرقم السابق الذي كان مسجلاً باسم الإثيوبية تيغست أسيفا بزمن 2:11:53 ساعة والذي تم تحقيقه عام 2023. وحظيت كيبييغون باستقبال حافل عند خط النهاية، حيث انفجرت دموع الفرح على وجهها وسط تصفيق الجماهير الحاضرة في شوارع برلين، فيما عبّرت عن سعادتها قائلة: "هذا يوم لن أنساه ما حييت، لقد حلمت بهذا الإنجاز طويلًا، واليوم أصبح حقيقة."   تفوّق بدني وخطة سباق ذكية خلف الإنجاز بدأت كيبييغون السباق بوتيرة متزنة، لكنها زادت من سرعتها تدريجيًا بعد الكيلومتر الثلاثين، حيث حافظت على متوسط زمني مذهل بلغ 3:06 دقائق لكل كيلومتر، مستفيدة من لياقتها العالية وخبرتها في سباقات المسافات الطويلة. وأشاد مدربها، بول كيرويتش، بأداء تلميذته قائلًا: "فيث أثبتت مرة أخرى أنها رياضية من طراز نادر، لقد جمعت بين القوة الذهنية والبدنية والخطة المحكمة لتحقيق هذا الرقم التاريخي." وقد عُرف عن كيبييغون تفوقها سابقًا في سباقات المضمار، خصوصًا في سباقات 1500 متر، لكنها نجحت في السنوات الأخيرة في التحول إلى سباقات الطرق الطويلة، ما يُظهر تنوع قدراتها واستعدادها للهيمنة على أكثر من مسافة.   إشادة دولية وعودة النقاش حول تطور الرياضة النسائية أثار هذا الإنجاز موجة من الإشادة في الأوساط الرياضية العالمية، حيث وصف الاتحاد الدولي لألعاب القوى (World Athletics) الرقم الجديد بأنه "لحظة فارقة في تطور الرياضة النسائية"، مشيرًا إلى أن التقدم في الأرقام القياسية يعكس تزايد احترافية التدريب، وتطور الأحذية الرياضية، وتنوع الخلفيات الثقافية للمشارِكات. كما قال رئيس الاتحاد سيباستيان كو: "إنجاز كيبييغون يبعث رسالة أمل للفتيات في جميع أنحاء العالم، ويثبت أن النساء قادرات على تخطي كل الحدود في عالم الرياضة." وأدى هذا الإنجاز إلى تجدد النقاش حول مستقبل سباقات السيدات، ومدى إمكانية كسر حاجز الساعتين في ماراثون النساء، وهو ما كان يُعد مستحيلًا قبل سنوات.

জানিফ হাসান يونيو ٢٨, ٢٠٢٥ 0

السعودية تستضيف دورة الألعاب الآسيوية 2030 في الرياض

السعودية تستعد لاستضافة سباق الفورمولا 1 ضمن خطة توسعية لعام 2026

اليابان تحقق أول فوز لها في تاريخ كأس العالم للرجبي أمام نيوزيلندا

فرنسا تحصد ذهبية كرة السلة في الأولمبياد بعد فوز مذهل على أمريكا

في إنجاز غير مسبوق، توج المنتخب الفرنسي لكرة السلة بذهبية دورة الألعاب الأولمبية "باريس 2024"، بعد فوزه المذهل على المنتخب الأمريكي بنتيجة 89-82 في نهائي مثير أقيم في صالة "بيرسي أرينا" وسط حضور جماهيري حاشد. ويعد هذا التتويج هو الأول من نوعه لفرنسا في كرة السلة للرجال في تاريخ مشاركاتها الأولمبية، لتكسر هيمنة الولايات المتحدة التي اعتادت على صعود منصات التتويج الذهبية في هذه الرياضة. وقدّم المنتخب الفرنسي أداءً استثنائيًا، مزج بين الدفاع الصلب والهجوم المنظم، ونجح في فرض إيقاعه على مدار الأرباع الأربعة. وتألق في صفوف المنتخب الفرنسي النجم فيكتور ويمبانياما، الذي سجل 26 نقطة و11 متابعة، وقاد فريقه بثقة وثبات نحو اللقب الذهبي وسط تصفيق الجماهير الفرنسية التي احتفلت بهذا الإنجاز التاريخي.   أداء جماعي مميز يكسر الهيمنة الأمريكية دخل المنتخب الأمريكي المباراة النهائية وهو المرشح الأبرز للفوز، مدججًا بنجوم من دوري الـNBA، إلا أن الأداء الفرنسي المنضبط قلب التوقعات رأسًا على عقب. تفوّق الدفاع الفرنسي على الهجوم الأمريكي في اللحظات الحاسمة، ونجح في تقليص تأثير النجوم أمثال جيسون تاتوم وستيفن كاري. وقد أبدى مدرب فرنسا، فنسان كوليه، فخره بأداء اللاعبين، وقال في المؤتمر الصحفي بعد المباراة: "لقد كانت ليلة للتاريخ. لم نفز فقط، بل لعبنا بشجاعة وذكاء، وأظهرنا أن لدينا جيلاً يستحق الذهب." كما تلقى اللاعبون إشادات واسعة من المحللين الرياضيين حول العالم، معتبرين أن هذا الجيل الذهبي قد يغيّر وجه كرة السلة الأوروبية في المنافسات الدولية القادمة.   احتفالات عارمة واعتراف دولي بالأداء الفرنسي وعقب صافرة النهاية، عمّت الاحتفالات المدن الفرنسية، من باريس إلى ليون ومرسيليا، حيث نزل آلاف المشجعين إلى الشوارع وهم يلوّحون بالأعلام ويهتفون باسم الفريق. كما بثّت القنوات الفرنسية مشاهد مؤثرة من الجماهير التي تابعت المباراة في الساحات العامة عبر الشاشات العملاقة. وهنّأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المنتخب عبر تغريدة قال فيها: "أنتم فخر الأمة. لقد كتبتم صفحة جديدة في تاريخ الرياضة الفرنسية." في المقابل، أبدى مدرب المنتخب الأمريكي احترامه الكبير لأداء فرنسا، مؤكدًا أن "الفريق الأفضل هو من فاز"، مشيرًا إلى أن كرة السلة أصبحت أكثر تنافسية على المستوى العالمي.

জানিফ হাসান يونيو ٢٨, ٢٠٢٥ 0

الفيفا يؤكد اعتماد نظام الـ48 منتخبًا في كأس العالم 2026

الدوري السعودي للمحترفين يواصل جذب النجوم العالميين بتعاقد جديد بارز

نوفاك ديوكوفيتش يعلن اعتزاله بعد بطولة ويمبلدون 2025

0 Comments